*-*تهاوي اخلاق منكر السنة لدرجة أن يسفه البخاري بجهله العميق
شفرة التضمين لهذا الفيديو هي:
شفرة التضمين لهذا الفيديو هي:
<iframe width="560" height="315" src="//www.youtube.com/embed/-82bOHlPeiA" frameborder="0" allowfullscreen></iframe>
اليك ما قاله المجرم احمد صبحي في حق البخاري والصحابة وانس ابن مالك بغباء فاحش لم ار مثله علي أحد من البشر من قبله ولا أُخفي سرا انني كنت اؤمل ان يهتدي هذا الرجل قبل أن اسمع هذا الفيدو له غير أنني بعد أن سمعته ساورتني شكوكي في امكانية هداه الي دين الله والحق ولا أتألي علي الله فالله الواحد قادرٌ علي أن يهدي عباده حيث شاء ومتي شاء لكن شخصاً بهذه التفاهة النفسية والفكرية والمستوي الضحل المنزلق المتهاوي لا يمكن أن يصل الي نتيجة حق أبدا ما بقي حيا ومثله ان لم يرد الله به توبة وهدي فلا رجاء لتوبته وهداه والخلاصة : أنه بئس هذا الرجل وبئس ما يعتقده وبئس كل شيئ نيط به أمراً اليه واليك البيان بعد أن تسمع هذا الفيدو الفاضح له المخزي جدا له ولجماعته
وإن زمرة هي علي رأسها مثل هذا السفيه لهي زمرة جديرة بكل انحطاط وسفاهة واحتقار وازدراء
1. ففي تعليقه علي حديث (كان النبي يحب العجوي
والحلوي)
باب الحلواء والعسل
[ 5115 ] حدثني إسحاق بن إبراهيم الحنظلي عن أبي أسامة عن هشام قال أخبرني أبي عن
عائشة رضى الله تعالى عنها قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الحلواء
والعسل
كانت كل حجة أخمد صبحي أنه أيه يقول ( ايه يعني ما الأطفال بيحبوا الحلوي) ووجه اللوم للبخاري علي تدوينه لهذا الحديث واعتبر ذلك من البخاري هجص
في حين أن البخاري كمدون للحديث
ليس معنيا بتدوين ما تراه نفسه أو رفض تدوينه حسب مزاجه كما يريد الهجاص صبحي ولكن
البخاري كمدون وضع شروط تدوينه للأحاديث الصحيحة والتزم اللقيا والمعاصرة وعدالة
الرواة وضبطهم ونقل مدونا كل ما جاء عنهم بهذه الشروط لحيد واعتدال فما ذنب
البخاري أيها السفيه الحاقد الكاره لدين الله والحق ،
وبقي أن انبه هذا الغافل الي أن كل همسة ولمسة وخلجة وسكنة وحركة تحكي وتنقل
متناسبة مع درجة عظم وأهمية الشخصية المنقول عنه هذه الأخبار ولأن محمد صلي الله
عليه وسلم الشوكة العالقة في حلقك يا صبحي والتي أسأل الله تعالي أن تموت يا أحمد
صبحي وهي عالقة في حلقك لا تزول أبدا غصتها وألمها من حلقك ولا يوفقك الله الي
ابتلاعها - أقول لأن محمد النبي هذا عظيما في شأنه كبيرا في قومه عزيزا علي ربه
فقد حق لقومه أن يتناقلوا عنه كل صغيرة أو كبيرة يفعلها أليس هو الذي قال
الله فيه قال تعالي ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ
اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآَخِرَ
وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا (21) وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ
قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ
وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا (22)/الاحزاب) والأسوة هي القدوة
والسير علي دقائق المتأسي به
وفي لسان العرب:
(الأُسْوَةُ والإسْوَةُ القُدْوة
ويقال ائتَسِ به أي اقتدَ به وكُنْ مثله وعند الليث فلان يَأْتَسِي بفلان
أَي يرضى لنفسه ما رضيه ويَقْتَدِي به وكان في مثل حاله والقوم أُسْوةٌ في هذا
الأَمر أَي حالُهم فيه واحدة
والتَّأَسِّي في الأُمور الأُسْوة وكذلك المُؤَاساة
والتَّأْسِية التعزية أسَّيْته تأْسِيةً أَي عَزَّيته وأَسَّاه فَتَأَسَّى عَزَّاه
فتَعزَّى وتَأَسَّى به أَي تعزَّى به
وقال الهروي تَأَسّى به اتبع فعله واقتدى به
ويقال أَسَوْتُ فلاناً بفلان إذا جَعَلْته أُسْوته
ومنه قول عمر رضي الله عنه لأَبي موسى آسِ بين
الناس في وَجْهك ومَجْلِسك وعَدْلِك أَي سَوِّ بَينَهم واجْعل كل واحد منهم إسْوة
خَصْمه
وتآسَوْا أَي آسَى بعضُهم بعضاً قال الشاعر وإنَّ الأُلَى
بالطَّفِّ من آلِ هاشمٍ تَأَسَوْا فسَنُّوا للكِرامِ التَّآسِيا قال ابن بري وهذا
البيت تَمَثَّل به مُصْعَب يوم قُتِل وتَآسَوْا فيه من المُؤَاساة كما ذكر الجوهري
لا من التَّأَسِّي كما ذكر المبرد فقال تآسَوْا بمعنى تَأَسَّوْا وتَأَسّوْا بمعنى
تَعَزَّوا
ولي في فلان أُسْوة وإسْوة أَي قُدْوَة
وواحد الأُسَا والإسَا أُسْوَة وإسْوة وهو إسْوَتُك
أَي أَنت مثله وهو مثلك وأْتَسَى به جَعَله أُسْوة وفي المثل لا تَأْتَسِ بمن ليس
لك بأُسْوة وأَسْوَيْته جعلت له أُسْوة عن ابن الأَعرابي)
هذا معني الأسوة في لغة القرآن الكريم ولقد فهمها العرب
من المسلمين لمعرفتهم الكبيرة بمعان القرآن الكريم وفهموا أن محاولة المثليةوالتي
تساوي التمثل بكل شيئ حتي في المأكل والمشرب وكل خلجة صغيرة وكبيرة تستوجب نقل كل
أحوال المتأسي به في صغيره وكبريه ولكن أحمد صبحي السفيه قد غاب عنه ما
تفهمه المسلمون كعرب قد فهموا القرآن الكريم بلسان العرب أن الأسوة هي
القُدْوة
والاقتدَاء به والعمل علي أن يكون مثله وعند الليث فلان
يَأْتَسِي بفلان أَي يرضى لنفسه ما رضيه ويَقْتَدِي به وكان في مثل حاله والقوم أُسْوةٌ في هذا الأَمر أَي حالُهم فيه واحدة) ولا اسوة
مطلقا إن كانت المور ستأخذ بالنقاوة كما في مذهب السفيه صبحي بل الاسوة لا تكون
الا بالتمثل التام في كل شيء ولو في سفاسف الأمور
والله تعالي هو الذي فرض علينا التأسي برسول الله كما
أوردنا في الآية الكريمة من سورة الأحزاب (( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ
لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا (21)
وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ
وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا
(22)/الاحزاب))
وفي تعليق السفيه علي حديث ورد تحت باب العجوي
من أكل 7 تمرات لا يضره في هذا اليوم سم ولا سحري
وحديث كان النبيى يأكل الرطب بالقثاء
ونصوص الحديثن في الصحيح هما:
في باب الرطب بالقثاء
[ 5124 ] حدثنا عبد العزيز بن عبد الله قال حدثني إبراهيم بن سعد عن أبيه عن عبد
الله بن جعفر بن أبي طالب رضى الله تعالى عنهما قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم
يأكل الرطب بالقثاء
[ 5134 ] حدثنا بن مقاتل أخبرنا عبد الله أخبرنا إبراهيم بن سعد عن أبيه عن عبد
الله بن جعفر رضى الله تعالى عنهما قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل
الرطب بالقثاء
وفي باب العجوة
[ 5130 ] حدثنا جمعة بن عبد الله حدثنا مروان أخبرنا هاشم بن هاشم أخبرنا عامر بن
سعد عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من تصبح كل يوم سبع تمرات عجوة
لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر
- وعلق علي حديث النهي عن أن تقرنوا بين
التمر وغيره واشار الي الحديث عن أنس ( )
- واتهم أحمد منصور الزبلة ابو ضرطة وخرية لانس ابن مالك انه كذاب اوي اوي مع
العلم بأنني اتهم ابن صبحي ليس فقط بالكذب الفاضح لكن أيضا بالدجل الشائع وسأورد
للقارئ المنصف مناقب أنس ابن مالك الصحابي الوررع عالي المقام رضي الله عنه
وأرضاه
ومن سخرية صبحي بأنس ابن مالك الصحابي أنه
يقول عليه في تعليقه علي حديث اطعام النبي محمد صلي الله عليه وسلم أن أنس ذهب
يقول:
- ياماما الست ام انس جهزي طعاما يكفي كذا وكذا وذهب يتهكم علي أنس وحق النبي محمد
في الكرامة التي خص الله بها الأنبياء في تكثير الطعام ببركة الله الواحد فيقول منكر السنة: الطعام القليل يكفي العدد الكبير خرافة وهجص
[ينكر كرامة النبوة] اي أن أي دولة اسلامية تستخدم هذه الكرامات ولا تزرع ولا تصنع
...الخ قلت المدون وهل الكرامات النبوية لكل نبي مفتوحة لكل دولة حتي يستخدمها
القوم في كل حين مستغنين عن الزرع والقلع ؟ وهل ينتظر إمام الأنبياء ونبي الأمة
تهكم أبو شخة صبحي منصور ليقول ذلك وهو صلي الله عليه وسلم والله يقول( وَسَيَرَى
اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (94)/التوبة)
وقوله تعالي :( وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ
عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (105)
وَآَخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ
عَلَيْهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (106)/التوبة)
- وفي تعليقه علي حديث ( عليكم بالاسودين فإنه ) وذهب
يخرف في الغنم وموضوع الغنم
- وفي حديث (دعا بطعام وسويق فقام الي الصلاة متمضمض ويعلق علي ذلك فيقول(وايه
اللي حصل بعد ذلك لا شيء )
[ 5116 ] حدثنا عبد الرحمن بن شيبة قال أخبرني بن أبي الفديك عن بن أبي ذئب عن
المقبري عن أبي هريرة قال كنت ألزم النبي صلى الله عليه وسلم لشبع بطني حين لا آكل
الخمير ولا ألبس الحرير ولا يخدمني فلان ولا فلانة وألصق بطني بالحصباء وأستقرىء
الرجل الآية وهي معي كي ينقلب بي فيطعمني وخير الناس للمساكين جعفر بن أبي طالب
ينقلب بنا فيطعمنا ما كان في بيته حتى إن كان ليخرج إلينا العكة ليس فيها شيء
فنشتقها فنلعق ما فيها
-
ثم قال ( في حديث دمه خفيف اوي هو مؤرف آه لكن ..............
- البخاري هو استاذ الهجص قلت يشير الي حديث ( باب لعق الأصابع ومصها قبل أن تمسح
بالمنديل ) والي الحديث:
[ 5140 ] حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان عن عمرو بن دينار عن عطاء عن بن عباس
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا أكل أحدكم فلا يمسح يده حتى يلعقها أو يلعقها
- وذكر ما في الحديث قائلا (تلعق اصابعك واللعق للكلاب لكن ذلك هو البخاري وهجصه)
هكذا ستسمع فيديو الحقير صبحي وهو يتهكم علي البخاري وانس ابن مالك والصحابة
ويتهمهم مشبها لهم بالكلاب !!) بينما هو الكلب الحقيقي لأنه يجهل معني اللعق في
لغة العرب لغة القرآن الكريم
وفي حديث ابن عباس معلقا أنه لم يري النبي الا مرة أو مرتين (اذا اكل احدكم فلا
يمس يده حتي يلعقها أو يلعقها ) قائلا: تخيل ان الصحاب قاعدين وكل واحد ادي صوابعه
للي جنبه عشان يلعقها) ثم قال هذا من هجص البخاري
قلت واللعق في لغة القرآن الكريم هو :
(كما جاء في لسان العرب لابن منظور): اللعق هو الأكل
بالملعقة ولَعِقَ الشيءَ يَلْعَقُه لعْقاً لحسه
[قلت المدون : وهو للبشر أصلاً وما جاء
من معني لغير البشر فهو تشبيه الكائنات بالبشر وليس العكس واللعق حقيقة في حق
البشر مجازا فيما سواهم واحمد صبحي الكلب هو من قلب المعني ليستوي له سبابه
للصحابة وتكذيبه للرسول صلي الله عليه وسلم]
واللَّعْقةُ بالفتح : المرَّة الواحدة تقول لَعِقْتُ لَعْقَةً واحدة
وفي الحديث كان يأكل بثلاث أصابع فإذا فرغ لعِقَها وأَمر
بلَعْق الأَصابع والصَّحفْة أَي لَطْع ما عليها من أَثر الطعام
وقد لَعِقَه يَلْعَقهُ لعْقاً واللُّعقةُ ما لُعِقَ يطَّرد على هذا الباب
واللَّعْقَة الشيء القليل منه وأَلْعَقَه إياه
ولَعَقه عن السيرافي يقال قد أَلْعَقُتُه من
الطعام ما يَلْعَقُه إلْعَاقاً
واللَّعُوق اسم ما يُلْعَقُ ** وقيل اسم لكل طعام يُلْعَقُ من دواء أو عسل
والمِلْعَقَةُ ما لُعِقَ به واحدة المَلاعق
واللُّعْقةُ بالضم اسم ما تأخذه المِلْعَقةُ
واللُّعاقُ ما بقي في فيك من طعام لَعِقْتَهُ
واللَّعُوق اسم لِما يَلْعَقُه وقيل
اللَّعُوق اسم لم يُلْعَق أَي يؤكل بالمِلْعَقَة
قلت المدون فمتي جاءت سيرة الكلاب واللعق إن كان اللعق أصيلا في بني آدم
وحاصل معناه أكل الطعام بدون تركٍ لباق منه في الوعاء وهو ما نسميه اللحس أو أكل
الطعام بالملعقة وهو اسم لكل طعام يُلْعَقُ من دواء أو عسل أي يؤكل بالملعقة ومحي
تماما من الصحفة
واللَّعُوق اسم ما يُلْعَقُ وقيل اسم لكل طعام يُلْعَقُ
من دواء أو عسل
والمِلْعَقَةُ ما لُعِقَ به واحدة المَلاعق
واللُّعْقةُ بالضم اسم ما تأخذه المِلْعَقةُ
واللُّعاقُ ما بقي في فيك من طعام لَعِقْتَهُ
وأقول لصبحي أن جهله أوقعه في سوء ما ذهب اليه فهو يعتبر اللعق للكلاب إذن فهو أول
كلب يلعق طعامه بملعقته إذن !! اليست الملعقة عي اسم آلة للعق؟
إنه الجهل والسفاهة التي غرق في لجتها المعتمة أحمد صبحي وعصابته البايبسية
العميلة
ومما اتصف به صبحي أيضا منكر السنة ومحرف آيات القرآن :
2.انعدام الحجة في كلام السفيه صبحي
3.استحداث حججا غير التي تعارف عليه العقلاء في منطق الحجاج
4.استخدامه للمتشابه من القول من أجل تشويه الاسلام ورجالته الأكفاء الحفاظ
المغاوير حيث يعمل العقل في أحد ثلاثة مناطق
1.الاول هو اليقين بالحل (مقابله الفرض العقلي)
2.والثاني هو اليقين بالحرام (مقابله المستحيل العقلي)
والثاني هو الظن (مقابله الممكن علي أحد الوجهين قلا الترجيح)
5.واحمد صبحي يترك الفروض العقلية
ويعمل في مجال الممكنات العقلية ليرجح هو ما لا ترجحة الروايات وليكذب هو ما
تستفيض به الروايات المنقولة صحيحا وكل غرضه تكذيب الله ورسوله
وسنوافي بالتعليق ان شاء الله
الأحاديث من صحيح البخاري التي اشتمل عليها فيديو احمد صبحي الكذاب الأشر
باب الرطب بالقثاء
[ 5124 ] حدثنا عبد العزيز بن عبد الله قال حدثني إبراهيم بن سعد عن أبيه عن عبد
الله بن جعفر بن أبي طالب رضى الله تعالى عنهما قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم
يأكل الرطب بالقثاء
[ 5134 ] حدثنا بن مقاتل أخبرنا عبد الله أخبرنا إبراهيم بن سعد عن أبيه عن عبد
الله بن جعفر رضى الله تعالى عنهما قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل
الرطب بالقثاء
باب العجوة
[ 5130 ] حدثنا جمعة بن عبد الله حدثنا مروان أخبرنا هاشم بن هاشم أخبرنا عامر بن
سعد عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من تصبح كل يوم سبع تمرات عجوة
لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر
باب القران في التمر
[ 5131 ] حدثنا آدم حدثنا شعبة حدثنا جبلة بن سحيم قال أصابنا عام سنة مع بن
الزبير فرزقنا تمرا فكان عبد الله بن عمر يمر بنا ونحن نأكل ويقول لا تقارنوا فإن
النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن القران ثم يقول إلا أن يستأذن الرجل أخاه قال
شعبة الإذن من قول بن عمر
باب القثاء
[ 5132 ] حدثني إسماعيل بن عبد الله قال حدثني إبراهيم بن سعد عن أبيه قال سمعت
عبد الله بن جعفر قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يأكل الرطب بالقثاء
باب من أدخل الضيفان عشرة عشرة والجلوس على الطعام عشرة عشرة
[ 5135 ] حدثنا الصلت بن محمد حدثنا حماد بن زيد عن الجعد أبي عثمان عن أنس وعن
هشام عن محمد عن أنس وعن سنان أبي ربيعة عن أنس أن أم سليم أمه عمدت إلى مد من
شعير جشته وجعلت منه خطيفة وعصرت عكة عندها ثم بعثتني إلى النبي صلى الله عليه
وسلم فأتيته وهو في أصحابه فدعوته قال ومن معي فجئت فقلت إنه يقول ومن معي فخرج
إليه أبو طلحة قال يا رسول الله إنما هو شيء صنعته أم سليم فدخل فجيء به وقال أدخل
علي عشرة فدخلوا فأكلوا حتى شبعوا ثم قال أدخل علي عشرة فدخلوا فأكلوا حتى شبعوا
ثم قال ادخل على عشرة حتى عد أربعين ثم أكل النبي صلى الله عليه وسلم ثم قام فجعلت
أنظر هل نقص منها شيء
باب الكباث وهو ثمر الأراك
[ 5138 ] حدثنا سعيد بن عفير حدثنا بن وهب عن يونس عن بن شهاب قال أخبرني أبو سلمة
قال أخبرني جابر بن عبد الله قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بمر الظهران
نجني الكباث فقال عليكم بالأسود منه فإنه أيطب فقيل أكنت ترعى الغنم قال نعم وهل
من نبي إلا رعاها
باب المنديل
[ 5141 ] حدثنا إبراهيم بن المنذر قال حدثني محمد بن فليح قال حدثني أبي عن سعيد
بن الحارث عن جابر بن عبد الله رضى الله تعالى عنهما أنه سأله عن الوضوء مما مست
النار فقال لا قد كنا زمان النبي صلى الله عليه وسلم لا نجد مثل ذلك من الطعام إلا
قليلا فإذا نحن وجدناه لم يكن لنا مناديل إلا أكفنا وسواعدنا وأقدامنا ثم نصلي ولا
نتوضأ
سنتابع ان شاء الله ----------
--------------------------------
---------------- ----------
اليك ما قاله المجرم احمد صبحي في حق البخاري والصحابة وانس ابن مالك بغباء فاحش لم ار مثله علي أحد من البشر من قبله ولا أُخفي سرا انني كنت اؤمل ان يهتدي هذا الرجل قبل أن اسمع هذا الفيدو له غير أنني بعد أن سمعته ساورتني شكوكي في امكانية هداه الي دين الله والحق ولا أتألي علي الله فالله الواحد قادرٌ علي أن يهدي عباده حيث شاء ومتي شاء لكن شخصاً بهذه التفاهة النفسية والفكرية والمستوي الضحل المنزلق المتهاوي لا يمكن أن يصل الي نتيجة حق أبدا ما بقي حيا ومثله ان لم يرد الله به توبة وهدي فلا رجاء لتوبته وهداه والخلاصة : أنه بئس هذا الرجل وبئس ما يعتقده وبئس كل شيئ نيط به أمراً اليه واليك البيان بعد أن تسمع هذا الفيدو الفاضح له المخزي جدا له ولجماعته
وإن زمرة هي علي رأسها مثل هذا السفيه لهي زمرة جديرة بكل انحطاط وسفاهة واحتقار وازدراء
1. ففي تعليقه علي
حديث (كان النبي يحب العجوي والحلوي)
باب الحلواء والعسل
[ 5115 ] حدثني إسحاق بن إبراهيم الحنظلي عن أبي أسامة عن هشام قال أخبرني أبي عن
عائشة رضى الله تعالى عنها قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الحلواء
والعسل
كانت كل حجة أخمد صبحي أنه أيه يقول ( ايه يعني ما الأطفال بيحبوا الحلوي) ووجه اللوم للبخاري علي تدوينه لهذا الحديث واعتبر ذلك من البخاري هجص
في حين أن البخاري كمدون للحديث
ليس معنيا بتدوين ما تراه نفسه أو رفض تدوينه حسب مزاجه كما يريد الهجاص صبحي ولكن
البخاري كمدون وضع شروط تدوينه للأحاديث الصحيحة والتزم اللقيا والمعاصرة وعدالة
الرواة وضبطهم ونقل مدونا كل ما جاء عنهم بهذه الشروط لحيد واعتدال فما ذنب البخاري
أيها السفيه الحاقد الكاره لدين الله والحق ،
وبقي أن انبه هذا الغافل الي أن كل همسة ولمسة وخلجة وسكنة وحركة تحكي وتنقل
متناسبة مع درجة عظم وأهمية الشخصية المنقول عنه هذه الأخبار ولأن محمد صلي الله
عليه وسلم الشوكة العالقة في حلقك يا صبحي والتي أسأل الله تعالي أن تموت يا أحمد
صبحي وهي عالقة في حلقك لا تزول أبدا غصتها وألمها من حلقك ولا يوفقك الله الي
ابتلاعها - أقول لأن محمد النبي هذا عظيما في شأنه كبيرا في قومه عزيزا علي ربه
فقد حق لقومه أن يتناقلوا عنه كل صغيرة أو كبيرة يفعلها أليس هو الذي قال
الله فيه قال تعالي ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ
اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآَخِرَ
وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا (21) وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ
قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ
وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا (22)/الاحزاب) والأسوة هي القدوة
والسير علي دقائق المتأسي به
وفي لسان العرب:
(الأُسْوَةُ والإسْوَةُ القُدْوة
ويقال ائتَسِ به أي اقتدَ به وكُنْ مثله وعند الليث فلان يَأْتَسِي بفلان
أَي يرضى لنفسه ما رضيه ويَقْتَدِي به وكان في مثل حاله والقوم أُسْوةٌ في هذا
الأَمر أَي حالُهم فيه واحدة
والتَّأَسِّي في الأُمور الأُسْوة وكذلك المُؤَاساة
والتَّأْسِية التعزية أسَّيْته تأْسِيةً أَي عَزَّيته وأَسَّاه فَتَأَسَّى عَزَّاه
فتَعزَّى وتَأَسَّى به أَي تعزَّى به
وقال الهروي تَأَسّى به اتبع فعله واقتدى به
ويقال أَسَوْتُ فلاناً بفلان إذا جَعَلْته أُسْوته
ومنه قول عمر رضي الله عنه لأَبي موسى آسِ بين
الناس في وَجْهك ومَجْلِسك وعَدْلِك أَي سَوِّ بَينَهم واجْعل كل واحد منهم إسْوة
خَصْمه
وتآسَوْا أَي آسَى بعضُهم بعضاً قال الشاعر وإنَّ الأُلَى
بالطَّفِّ من آلِ هاشمٍ تَأَسَوْا فسَنُّوا للكِرامِ التَّآسِيا قال ابن بري وهذا
البيت تَمَثَّل به مُصْعَب يوم قُتِل وتَآسَوْا فيه من المُؤَاساة كما ذكر الجوهري
لا من التَّأَسِّي كما ذكر المبرد فقال تآسَوْا بمعنى تَأَسَّوْا وتَأَسّوْا بمعنى
تَعَزَّوا
ولي في فلان أُسْوة وإسْوة أَي قُدْوَة
وواحد الأُسَا والإسَا أُسْوَة وإسْوة وهو إسْوَتُك
أَي أَنت مثله وهو مثلك وأْتَسَى به جَعَله أُسْوة وفي المثل لا تَأْتَسِ بمن ليس
لك بأُسْوة وأَسْوَيْته جعلت له أُسْوة عن ابن الأَعرابي)
هذا معني الأسوة في لغة القرآن الكريم ولقد فهمها العرب
من المسلمين لمعرفتهم الكبيرة بمعان القرآن الكريم وفهموا أن محاولة المثليةوالتي
تساوي التمثل بكل شيئ حتي في المأكل والمشرب وكل خلجة صغيرة وكبيرة تستوجب نقل كل
أحوال المتأسي به في صغيره وكبريه ولكن أحمد صبحي السفيه قد غاب عنه ما
تفهمه المسلمون كعرب قد فهموا القرآن الكريم بلسان العرب أن الأسوة هي
القُدْوة
والاقتدَاء به والعمل علي أن يكون مثله وعند الليث فلان
يَأْتَسِي بفلان أَي يرضى لنفسه ما رضيه ويَقْتَدِي به وكان في مثل حاله والقوم أُسْوةٌ في هذا الأَمر أَي حالُهم فيه واحدة) ولا اسوة
مطلقا إن كانت المور ستأخذ بالنقاوة كما في مذهب السفيه صبحي بل الاسوة لا تكون
الا بالتمثل التام في كل شيء ولو في سفاسف الأمور
والله تعالي هو الذي فرض علينا التأسي برسول الله كما
أوردنا في الآية الكريمة من سورة الأحزاب (( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ
لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا (21)
وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ
وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا
وَتَسْلِيمًا (22)/الاحزاب))
وفي تعليق السفيه علي حديث ورد تحت باب العجوي
من أكل 7 تمرات لا يضره في هذا اليوم سم ولا سحري
وحديث كان النبيى يأكل الرطب بالقثاء
ونصوص الحديثن في
الصحيح هما:
في باب الرطب
بالقثاء
[ 5124 ] حدثنا عبد العزيز بن عبد الله قال حدثني
إبراهيم بن سعد عن أبيه عن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب رضى الله تعالى عنهما قال
رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يأكل الرطب بالقثاء
[ 5134 ] حدثنا بن مقاتل أخبرنا عبد الله أخبرنا إبراهيم
بن سعد عن أبيه عن عبد الله بن جعفر رضى الله تعالى عنهما قال رأيت رسول الله صلى
الله عليه وسلم يأكل الرطب بالقثاء
وفي باب
العجوة
[ 5130 ] حدثنا جمعة بن عبد الله حدثنا مروان أخبرنا
هاشم بن هاشم أخبرنا عامر بن سعد عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من
تصبح كل يوم سبع تمرات عجوة لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر
- وعلق علي
حديث النهي عن أن تقرنوا بين التمر وغيره واشار الي الحديث عن أنس ( )
- واتهم أحمد منصور الزبلة ابو ضرطة وخرية لانس ابن مالك
انه كذاب اوي اوي مع العلم بأنني اتهم ابن صبحي ليس فقط بالكذب الفاضح لكن أيضا
بالدجل الشائع وسأورد للقارئ المنصف مناقب أنس ابن مالك الصحابي الوررع عالي المقام
رضي الله عنه وأرضاه
ومن سخرية صبحي
بأنس ابن
مالك الصحابي أنه يقول
عليه في تعليقه علي حديث اطعام النبي محمد صلي الله عليه وسلم أن أنس ذهب يقول:
- ياماما الست ام انس جهزي طعاما يكفي كذا وكذا وذهب
يتهكم علي أنس وحق النبي محمد في الكرامة التي خص الله بها الأنبياء في تكثير
الطعام ببركة الله الواحد فيقول منكر السنة: الطعام القليل
يكفي العدد الكبير خرافة وهجص [ينكر كرامة
النبوة] اي أن أي دولة اسلامية تستخدم هذه الكرامات ولا تزرع ولا تصنع ...الخ قلت
المدون وهل الكرامات النبوية لكل نبي مفتوحة لكل دولة حتي يستخدمها القوم في كل
حين مستغنين عن الزرع والقلع ؟ وهل ينتظر إمام الأنبياء ونبي الأمة تهكم أبو شخة
صبحي منصور ليقول ذلك وهو صلي الله عليه وسلم والله يقول( وَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ
وَرَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ
فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (94)/التوبة)
وقوله تعالي :( وَقُلِ
اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ
إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ (105)
وَآَخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا
يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (106)/التوبة)
- وفي تعليقه علي حديث ( عليكم
بالاسودين فإنه ) وذهب يخرف في الغنم وموضوع الغنم
- وفي حديث (دعا بطعام وسويق فقام الي الصلاة متمضمض
ويعلق علي ذلك فيقول(وايه اللي حصل بعد ذلك لا شيء )
[ 5116 ] حدثنا عبد الرحمن بن شيبة قال أخبرني بن أبي
الفديك عن بن أبي ذئب عن المقبري عن أبي هريرة قال كنت ألزم النبي صلى الله عليه
وسلم لشبع بطني حين لا آكل الخمير ولا ألبس الحرير ولا يخدمني فلان ولا فلانة
وألصق بطني بالحصباء وأستقرىء الرجل الآية وهي معي كي ينقلب بي فيطعمني وخير الناس
للمساكين جعفر بن أبي طالب ينقلب بنا فيطعمنا ما كان في بيته حتى إن كان ليخرج
إلينا العكة ليس فيها شيء فنشتقها فنلعق ما فيها
-
ثم قال ( في حديث دمه خفيف اوي هو مؤرف آه لكن ..............
- البخاري هو استاذ الهجص قلت يشير الي حديث ( باب لعق
الأصابع ومصها قبل أن تمسح بالمنديل
) والي
الحديث:
[ 5140 ] حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان عن عمرو بن
دينار عن عطاء عن بن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا أكل أحدكم فلا يمسح
يده حتى يلعقها أو يلعقها
- وذكر ما في الحديث قائلا (تلعق اصابعك واللعق للكلاب لكن
ذلك هو البخاري وهجصه) هكذا ستسمع فيديو الحقير صبحي وهو يتهكم علي البخاري وانس
ابن مالك والصحابة ويتهمهم مشبها لهم بالكلاب !!) بينما هو الكلب الحقيقي لأنه
يجهل معني اللعق في لغة العرب لغة القرآن الكريم
وفي حديث ابن عباس معلقا أنه لم يري النبي الا مرة أو
مرتين (اذا اكل احدكم فلا يمس يده حتي يلعقها أو يلعقها ) قائلا: تخيل ان الصحاب قاعدين
وكل واحد ادي صوابعه للي جنبه عشان يلعقها) ثم قال هذا من هجص البخاري
قلت واللعق في لغة القرآن الكريم هو :
(كما جاء في لسان العرب لابن
منظور): اللعق هو الأكل بالملعقة ولَعِقَ
الشيءَ يَلْعَقُه لعْقاً لحسه
[قلت المدون :
وهو للبشر أصلاً وما جاء من معني لغير البشر فهو تشبيه الكائنات بالبشر وليس العكس
واللعق حقيقة في حق البشر مجازا فيما سواهم واحمد صبحي الكلب هو من قلب المعني
ليستوي له سبابه للصحابة وتكذيبه للرسول صلي الله عليه وسلم]
واللَّعْقةُ بالفتح : المرَّة الواحدة تقول لَعِقْتُ
لَعْقَةً واحدة
وفي الحديث كان يأكل بثلاث أصابع
فإذا فرغ لعِقَها وأَمر بلَعْق الأَصابع والصَّحفْة أَي لَطْع ما عليها من أَثر
الطعام
وقد لَعِقَه يَلْعَقهُ لعْقاً واللُّعقةُ ما لُعِقَ
يطَّرد على هذا الباب
واللَّعْقَة الشيء القليل منه وأَلْعَقَه إياه
ولَعَقه عن السيرافي يقال
قد أَلْعَقُتُه من الطعام ما يَلْعَقُه إلْعَاقاً
واللَّعُوق اسم ما يُلْعَقُ ** وقيل اسم لكل طعام
يُلْعَقُ من دواء أو عسل
والمِلْعَقَةُ ما لُعِقَ به واحدة
المَلاعق
واللُّعْقةُ بالضم اسم ما تأخذه
المِلْعَقةُ
واللُّعاقُ ما بقي في فيك من طعام لَعِقْتَهُ
واللَّعُوق اسم
لِما يَلْعَقُه وقيل اللَّعُوق اسم لم يُلْعَق أَي يؤكل بالمِلْعَقَة
قلت المدون فمتي جاءت سيرة الكلاب واللعق إن كان
اللعق أصيلا في بني آدم وحاصل معناه أكل الطعام بدون تركٍ لباق منه في الوعاء وهو
ما نسميه اللحس أو أكل الطعام بالملعقة وهو اسم لكل طعام يُلْعَقُ من دواء أو عسل
أي يؤكل بالملعقة ومحي تماما من الصحفة
واللَّعُوق اسم ما يُلْعَقُ وقيل اسم
لكل طعام يُلْعَقُ من دواء أو عسل
والمِلْعَقَةُ ما لُعِقَ به واحدة المَلاعق
واللُّعْقةُ بالضم اسم ما تأخذه
المِلْعَقةُ واللُّعاقُ ما بقي في فيك من طعام لَعِقْتَهُ
وأقول لصبحي أن جهله أوقعه في سوء ما ذهب اليه فهو يعتبر
اللعق للكلاب إذن فهو أول كلب يلعق طعامه بملعقته إذن !! اليست الملعقة عي اسم آلة
للعق؟
إنه الجهل والسفاهة التي غرق في لجتها المعتمة أحمد صبحي
وعصابته البايبسية العميلة
ومما اتصف به صبحي أيضا منكر السنة ومحرف آيات القرآن :
2.انعدام الحجة في كلام السفيه صبحي
3.استحداث حججا غير التي تعارف عليه العقلاء في منطق
الحجاج
4.استخدامه للمتشابه من القول من أجل تشويه الاسلام
ورجالته الأكفاء الحفاظ المغاوير حيث يعمل العقل في أحد ثلاثة مناطق
1.الاول هو اليقين بالحل (مقابله الفرض العقلي)
2.والثاني هو اليقين بالحرام (مقابله المستحيل العقلي)
والثاني هو الظن (مقابله الممكن علي أحد الوجهين قلا الترجيح)
5.واحمد صبحي
يترك الفروض العقلية ويعمل في مجال الممكنات العقلية ليرجح هو ما لا ترجحة
الروايات وليكذب هو ما تستفيض به الروايات المنقولة صحيحا وكل غرضه تكذيب الله
ورسوله
وسنوافي بالتعليق ان شاء الله
الأحاديث من صحيح البخاري التي اشتمل عليها فيديو احمد
صبحي الكذاب الأشر
باب الرطب بالقثاء
[ 5124 ] حدثنا عبد العزيز بن عبد الله قال حدثني
إبراهيم بن سعد عن أبيه عن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب رضى الله تعالى عنهما قال
رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يأكل الرطب بالقثاء
[ 5134 ] حدثنا بن مقاتل أخبرنا عبد الله أخبرنا إبراهيم
بن سعد عن أبيه عن عبد الله بن جعفر رضى الله تعالى عنهما قال رأيت رسول الله صلى
الله عليه وسلم يأكل الرطب بالقثاء
باب العجوة
[ 5130 ] حدثنا جمعة بن عبد الله حدثنا مروان أخبرنا
هاشم بن هاشم أخبرنا عامر بن سعد عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من
تصبح كل يوم سبع تمرات عجوة لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر
باب القران في التمر
[ 5131 ] حدثنا آدم حدثنا شعبة حدثنا جبلة بن سحيم قال
أصابنا عام سنة مع بن الزبير فرزقنا تمرا فكان عبد الله بن عمر يمر بنا ونحن نأكل
ويقول لا تقارنوا فإن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن القران ثم يقول إلا أن
يستأذن الرجل أخاه قال شعبة الإذن من قول بن عمر
باب القثاء
[ 5132 ] حدثني إسماعيل بن عبد الله قال حدثني إبراهيم
بن سعد عن أبيه قال سمعت عبد الله بن جعفر قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يأكل
الرطب بالقثاء
باب من أدخل الضيفان عشرة عشرة والجلوس على الطعام عشرة
عشرة
[ 5135 ] حدثنا الصلت بن محمد حدثنا حماد بن زيد عن
الجعد أبي عثمان عن أنس وعن هشام عن محمد عن أنس وعن سنان أبي ربيعة عن أنس أن أم
سليم أمه عمدت إلى مد من شعير جشته وجعلت منه خطيفة وعصرت عكة عندها ثم بعثتني إلى
النبي صلى الله عليه وسلم فأتيته وهو في أصحابه فدعوته قال ومن معي فجئت فقلت إنه
يقول ومن معي فخرج إليه أبو طلحة قال يا رسول الله إنما هو شيء صنعته أم سليم فدخل
فجيء به وقال أدخل علي عشرة فدخلوا فأكلوا حتى شبعوا ثم قال أدخل علي عشرة فدخلوا
فأكلوا حتى شبعوا ثم قال ادخل على عشرة حتى عد أربعين ثم أكل النبي صلى الله عليه
وسلم ثم قام فجعلت أنظر هل نقص منها شيء
باب الكباث وهو ثمر الأراك
[ 5138 ] حدثنا سعيد بن عفير حدثنا بن وهب عن يونس عن بن
شهاب قال أخبرني أبو سلمة قال أخبرني جابر بن عبد الله قال كنا مع رسول الله صلى
الله عليه وسلم بمر الظهران نجني الكباث فقال عليكم بالأسود منه فإنه أيطب فقيل
أكنت ترعى الغنم قال نعم وهل من نبي إلا رعاها
باب المنديل
[ 5141 ] حدثنا إبراهيم بن المنذر قال حدثني محمد بن
فليح قال حدثني أبي عن سعيد بن الحارث عن جابر بن عبد الله رضى الله تعالى عنهما
أنه سأله عن الوضوء مما مست النار فقال لا قد كنا زمان النبي صلى الله عليه وسلم
لا نجد مثل ذلك من الطعام إلا قليلا فإذا نحن وجدناه لم يكن لنا مناديل إلا أكفنا
وسواعدنا وأقدامنا ثم نصلي ولا نتوضأ
سنتابع ان شاء الله ----------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق